1- علاج الحالات الطبية:
من أهم مسؤوليات المربية لكبار السن توفير الرعاية اللازمة لكل مرض يصيب كبار السن. على سبيل المثال ، إذا كان شخص مسن يعاني من السمنة ، يجب على المربية توفير نظام غذائي سليم والتأكد من حصوله على جميع العناصر الغذائية الضرورية. في حين أنه إذا كان مصابًا بداء السكري ، فيجب مراعاة توقيت الحصول على الدواء أو الأنسولين لتجنب أي مضاعفات.
بالإضافة إلى ذلك ، يجب على المربيات المسنات توخي مزيد من الحذر في علاج المرضى الذين يعانون من الخرف أو الخرف لمنع أي حوادث قد تسبب ضررًا لكبار السن ؛ سلوك قد يؤدي إلى كارثة.
بعض الاحتياطات يجب أن يفعلها الذي يقوم برعاية المسن جليسة المسن
الحوار و الاستمتاع
هو أمر أساسي أثناء تقديم رعاية المسنين بالمنزل، حيث يجب أن يتم التعامل مع المسن على أنه شخص واعي مستقل، له توجهاته الفكرية ومشاعره التي يجب أن يعبر عنها من وقت لآخر
جليسة المسن يجب ان تتمتع بقدرة كبيرة علي الاستمتاع و ادارة الحوار مع المسن ان اخبرة بالكلام في الاجواء الذي تقوم حاولة فيما يخص العائلة او الاخبار او الحياة بشكل عام.
-لا يجب عل جليس المسنين ان يساعدهم طول الوقت
– من المهم ان يقوم المسن باحتياجاتة لنفسة ان كان قادر علي ذلك
-لا يجب ان يكون شخص اعتماديا طول الوقت
– يتدخل جليس او جليسة المسنين عندما يلاحظ ظهور المعاناه و فقد السيطرة اثناء القيام باي نشاط و ينعكس ذلك علي حاله النفسية
أبلاغ من حول المسن بحالتة
ياتي دور العائلة في التواصل مع المحطين بالحاله من اجل طبيعة الاحداث المحتملة ومن أجل تقديم المساعدة
يعتمد دور الجيران بشكل اساسي علي ابلاغ العائلة اذا رائة اي شئ غريب و غير طبيبعي من منزل المسن كما يشمل دورهم في حالات الزهايمر و الخرف
-أغلاق أبواب المنزل باقفال في حالات الزهايمر بشكل شديد
قد يكون مريض الزهايمر من ضمن المخاطر المواثرة خلال مرحلة الشيخوخة
في حين أن مريض ألزهايمر قد لا يكون واعي بما يفعل أو مدرك لكل ما يمر به، يجب أن تكون هناك ملاحظة مستمرة ودقيقة طوال الوقت. قد يقوم بأفعال غير محسوبة بسبب الأوهام والهلوسة، وقد يغادر المنزل دون علم أحد ويفقد في الشوارع ولا يستطيع العودة.